|
رد : فوزي المطرفي .. بين زرقة الأسئلة وبياض الأجوبــــة !
القلب / محمّد علي العمري
سلم بوحك يا شاعر .!.. صدقني .. قرأت الحارة في أبهى وأجمل لغة تعبير ٍ أثّرت في نفسي .! .. وشعرت بشيء ٍ يطوف في صدري .. كأنه الفرح حينما يرتسم على الشفاه .!
*
\
/
\
/
*
هل كنت تحلم بغير مكه ..؟!
قلت اسمع المعنى من الغيمات مفتكه
.......... القلب يابس فالهوى وشفاي مبلوله
هاض السحاب اللي ترزم في سما مكه
.... شعر احسب انه ما يهيض فـ غير مجدوله
يعتب عليها وان لفى باب العتب صكه
........... لعيونها ينسى العتب ويغير فعوله
كنه صدر مؤمن غشاه الهم ويضكه
....... لا من سمع صوت المآذن طاحت حموله
حبي لها كله ربا في خافقي بنكه
........ تعطي كثير وتاخذ الارباح مدبوله
يعني هنا يرضى الكريم بعيشة ٍ ضنكه
........ لو اللئيم فـ غيرها يحكم 100 دولة .!
ـــ عبد الرحمن هليّل المطيري
*
" والله " لأنها " أحب البقاع إليّ ".. والحلم منها لها .!"
هل نسجت الحارة الحجازية روحك بأزقتها النابضة بالحياة الحقيقية ، أم أنك تقرأ عنها كما نقرأ عنها ..؟!
الحارة الحجازية أعانتني على فهم الحياة .. وأنا بعد في غضارة الصبا .. علمتني كلمات .. لم أتعلمها في مدارس الساعة .!.. لهذا .. كبرت .. ولم أكبر .!
ماذا عن ( أولاد الحارة ) و ( الولد فوزي )
لله أنت يا محمّد .!.. حكايات الأولاد .. لا زالت مدوّنة على جدران المنازل .. هي الذكريات بالفعل .. والله هي الذكريات .!.. " كلهم قد كبروا .. أهلنا والزهر ُ ".. أعلم أنك تستدرجني إلى حكايا الطفولة .. لكن ماذا أفعل .. و منطق الرجولة ألغى ملامحها .؟!
لاحظت أنك تتضايق عندما يقال ( فوزي طيب ) !! لماذا ؟ <<< بدا الضرب من تحت الحزام
ولوو يا صاحب .!.. ملاحظتك أخذت الموضوع العادي بملاحظة .!.. الكلمة تبقى رهينة إحساس .!
لماذا لا تؤمن ( على الأقل ) بالصفات الشخصية الأساسية للأبراج ؟!
محمّد .. كل ما في الأمر .. أني لا أحب شدة التعمّق في الشخصيات .. قياساً على الأبراج .. وسلامتك .!
متى كانت آخر مرة قلت فيها جملتك الشهيرة ( أخوووووه يا بعض الأسئلة )
قبل ثانية بالضبط .! 
*
لك الود يا غالي .!
1حتر111111111111111111ما111111111111111111تي
اخر تعديل كان بواسطة » فوزي المطرفي في يوم » 09-02-2005 عند الساعة » 02:52.
|