[صالح العبدالكريم]

وبلسان هذه الكتابه كان :
التساؤل تاره و العتاب تاره وعدم الاكتراث بالرحيل تاره اخرى..!

لذلك وكعادة قصص المحبّه الصادقه
يكون الانتهاء بلماذا ؟

سؤال بريء جداً
له من الابعاد / الاهتزازات .. الكثير والذي نحاول عدم افصاحه
حتى يكون سيّد الموقف هو محاولة الوقوف على كلتا القدمين ..!

فهنالك الكثيرون يا وتر
وحتى الآن إن سالتيهم سوف يقولون لك ِ لم اقف علي قدمي حتى الآن
حتى وإن كنت امشي فأنا أمشي في الهواء ..
وتجدينهم إعتادو على الوقوف بقدم واحده
والاخرى رفعت للخلف .. لتستند على جدار ..!





كان كل ما تحاولين الوصول اليه هو هذه :


اذا حسيت بالوحده
تذكرني .. !!
واذا الشتا
عذبك برده
تذكرني ..
تذكّرني وبتلقاني
اسكن بين
ضلع وضلع

كان فيه نوع من الحنين المخفي بعض الشيء
وفيها لمس الجراح عل الايام تخفيها ..!


وبتدخل في جنون العشق
وانا اطلع
وبتجوع لي
وانا من صدّك .. بشبع ..


وقوّه في حالة التحكم المراد فعله ..
حال العوده ..
والصدق بأن قليل من يقاوم فاللحظات و الشرود
قادر على رسم هيئة الجراح لذيذه ..!



تذكرني :
وتذكر حبيبٍ ..
كان
بين ايدينك
وخليتــه .. !!

وكان الختام من اجمل ما يكن ..!
يرهقني الأحساس البسيط
والذي يصل آخر نقطه في القلب ..







وتر



الكاتبه / الذائقه ..
دائماً ما تصلين إلى مُرادك ِ بنزع جرح وإغماد آخر ..
دمت ِ بكل خير