نبغى اربعة ياهل البلوت ولا يقابلنا غشم ..
اشول وأوزع باليسار.. واعتذر لإحراجها
حرّيف وآخذ صن ومغطى واذا خذته حكم
علّقت راعي الإكّة المعلقة .. بحجاجها
ياناشدن عن ذمتي .. في ذمتي واقسم قسم
ان الرجال انواع والرجلة لها منهاجها
احدٍ ترك شايبه في المجلس يسولف للأصم
احدٍ يبا يفتكّ من العالم وكثر ازعاجها
مادام ما انت المعتصم وشبك تسوي معتصم
وش جابك لتيماء ووش حدّك على هدّاجها
وام النعاج اللي تشرّى في الرجال وفي الذمم
ابطت وجات بجرو ذيبٍ ودّعته نعاجها
والاّ انت يامال الشحم .. لاهنت يامال الشحم
اقلط ومسراها .. مشاريهه على معراجها
ضيف البعير له البعير ولا يقلّط عالغنّم
هذا بعير وذا طلي .. ودجاجها لدجاجها
لا واسفا بك / يا افا .. ماكان والله العشم
مادري البلا من علّتك والا البلا بعلاجها
اثريك ياراعي السفوح من العتيم الى العتم
وتضحك علي تقول اخذت من القفار عجاجها
من ديرة الخذلان والاحباط وطيور الرخم
عيال تسعة روّحوا وتشيخوا خدّاجها
اعوذ بالله من رداة النفس مع سوء الفهم
واعوذ بالله من مداخلها ومن مخراجها
بعض الرجال
شف بعض الرجال ..
الى تعافى .. مثل عافية البهم
تشحم والى شحمت كثر في شحمها خرّاجها
المقر بما فية :
أنا ..
واستغفر الله قلت لنا ..
محمد الدحيمي