رد : ذات لحظه ربما أنت هنا ..!
(ثمة أشياء) تجلعنا نقف مشدوهين ونفقد القدرة على الكلام .. كهذا المتصفح تماماً ..
بدءا بـ ذات لحظة ربما أنت هنا .. وانتهاءا بـ ذات اللحظه التي أكتب فيها الآن ولم يتنبأ أحد ُ بأعماقي ..
شكرا للدهشة اللتي أهديت أيها المضئ ..
ود وورد
|