هي رساله من بياض أحبه كثيراً ....
حسين العنزي
قبلة الروعة /التحليق/السمو..
أنت تستطيع بلمحة بصر أن تكون غيرك ..
قلبك /فكرك ملىء بما نريد
أجعلنا أكثر قرب/حب في ما تكتب ..
دعنا نتنفس أنفاسك /إحساسك حتى وإن كان
لا يعجبك فإنة يعجب الكثير /الكثير..
كن بخير وألف يا حي هلا
فهد نهار ...
لك هذا كله ..لأجلك سوف أطلق كل ماقيل فوق صدور الصفحات الشعبيه زماناً ولم ينشر وماكتبه القلب منذُ نبض من أوراقه الصفراء
هناك سوف أبقى بعيداًكي أنصتُ وأتذكر ماقيل أخضرا
لك الروح كلها ف ستمع لها
مودتي الأبديّه