إقتباس:
الرسالة الأصلية كتبت بواسطة
رسيـس 
.
مسفر الشعر ومضوّوّوّيه
شكراً ياأنيق المفاهيم لأنك هنا / وشكراً لأريحيتك الجميله .
أسئله خفيفه جداً وبعدها / قد يكون للود طريق الى آخر المطافات .
لكل انسان في الحياه مثل او حكمه يخطو على اثرها ,, ماهي حكمتك اوماهو المثل ؟
بعد مشوارك الطويل في الشعر يامسفره إلى أي متى تأصلت العلاقة بينك وبين القارئ ؟
ما هي الهوايات الأخرى بجانب الشعر ؟
مسفرنا ماهو موقفك من السرقات الأدبية .. وهل عانيت منها في يوم !
ماهي القصيده الأقرب إلى قلبك ولماذا ؟
الى أين تسافر دوماً يامسفرنا ! وأي المدن قريبه الى قلبك !
مارأيك في كلاً من :
ليل باريس / نهر النيل / شارع العليا العام / الواجهه البحريه بالكويت !
يقول الفرزدق ( أنا عند الناس أشعر الناس / وقد يمر عليّ يوماً وخلع الضرس أهون عليّ من أن أقول بيتِ واحداً )
هل مررت بنفس تجربة الفرزدق !
بالتأكيد عندك بيت يتيم وتحبه جداً ! هل تسمح لنا بمشاطرتك أياه !
أخر وأتمنى أن تكون آخر الأسئله الكثيره التي تحاصرني / لماذا لايكون بين دول الخليج عكاظ دائم !
ولي عوده بإذن الله
هلا بك اختي وشكرا لك أنتي لوجودك وعسى الله لا يحرمنا روعة إطلالتك،
- حكمه إستقيتها من المأمون: لا تسىء خلقك ليحسُن خلق الآخرين!
- أعتقد أن العلاقه بيني وبين القارىء علاقه فيها من الود الكثير والإحترام،وهذا يكفيني جدا.
- أحب الموسيقى،وقراءة القصص والروايات،والسفر،ورحلات البحر(مع إني من زمان ما طلعت بحر)،وأحب أشوف الأفلام الأجنبيه،وتجيني فترات بس منقّع قدام قنوات الأفلام.
- طبعا أكيد هالسلوك مرفوض جملة وتفصيلا،ومن ناحيتي عانيت من هذا الموضوع بس ع الخفيف،يعني على حدّ علمي قصائد ما تتعدى أصابع الكفين 
- ما فيه والله قصيده محدده،حسب المواقف والحالات اللي أمر فيها أحيانا تكون فيه قصيده تحسها أقرب من روحك لك في حاله شعوريه معينه وأحيانا قصيده غيرها في حاله شعوريه أخرى.
- أنا مو من النوع اللي ينشب في بلد معين وخلاص يسنتر فيه ،لهالسبب ما فيه بلد أسافر له دوم،يعني ممكن أكرر زيارتي لبلد أكثر من مره بس دوم،لا.
- والله فيه مدن كثيره أحس تألف فيه الروح مثل ما قلت تورمولينوس على سبيل المثال،ليماسول بقبرص،أثينا،الحمامات بتونس،لانكاوي بماليزيا..يعني فيه كم مدينه أحس لها روح تناسبني لما أكون فيها.
- كثير أمر بهالشعور،أنا هاليومين أحس هالإحساس،نفسي أكتب شغله وماني عارف.
- ليل باريس أنيق ويحسسك بالحياه،النيل بالنسبه لي حلو بالليل لما تكون بقارب مع صحبه محدوده جدا ومعاك واحد يعزف عود وصوته حلو ويغني هالأغاني الطربيه للعمالقه،بس في النهار ما أحبه وأحس النهار يعريه من جماله،شارع العليا استعراض مظاهر لنا ولحضارتنا ساذج.. ويضيق صدري لما أضطر أمرّه من الزحمه،البلاجات أجمل الذكريات..ولو إنها الحين مو بحلاتها أول.
- أنا بكبري يتيم
- والله يا خوك مدري ليش،مع إن الإمكانيات موجوده ومتوفره!! يعني لو عكاظ مسخره وكلام فاضي كان صار اليوم قبل باكر! يعني المربد مثلا واللي كان يصير كل سنه في بغداد لو تم تحييد الهدف السياسي منه كان حيكون عكاظ عربي مو بس خليجي،والجنادريه لو تم تطوير بعض العقليات اللي تتولى إدارته مباشرة مع بعض الإنفتاح السياسي والإجتماعي كان صار مهرجان ثقافي ولا أروع.
مودتي،