|
رد : ** كيف احتويــــــك **
فـُتـِح البوح على رقـّه
كيف أحتويك ..؟
بعض الجمـُل يكون إعرابـُها بعيد عن اللغه حقاً
لذا يُمسك القلب بمعاجم اللغه ويضعها أسفلَ مِـنه .. إنتصار !
الصدفة اللي جمّعتنـــا
علّمتنــا
نحجب الفرحة بيدينــا .!
هي نفسها اللّي باعدتنا
وغرّبتنا
واحنـا لسّه ما التقينــا ..؟
ما اجمل الصـُدف عندما تزف القلوب .. تـُقارِب !
وما أتعسها عندما تفتح أبواب المشاهده عياناً .. لشيءٍ خـُفي !
وبما اننا في دوامة الصـُدف نتحدث ..كبدايه إخترتيها !
إذاً هي من دلّت وإستدلـّـت .. الخطايا بحجم الصـُدف بالطبع ؟
كنت أحسبك : لي حبيبي
وأنتشر عطري .. وطيبي !
كنت أعدك شخص
" غــالـــــــي "..
هل ما زال هناك فـُسحة أمل ليبقى !
إذ المحاجر .. مـُكتظـّـه بالصور .!
هذا هو جرحي .. يديـــنك ..
جــرح ما ممكن يلمه
غيـر أيدينك ...!؟
ألم أقل بأن النص غارق بالرقه
بالفعل أنتي رقيقه هنا بشكل ملفت .. جميل !
يـُحسد من مـُني بهذه العاطفه منك ِ ..
كيف أجيــلك ..
وأنت مسكنك روحي ؟!
كيف أعيشـك ...
وأنت مايوصلك بوحي ؟
مـ أبغى حُبـك
يكفي أني بس أحبـك ..
لا تعليق ابداً ابداً
فأنا حقيقةً لا أعرف أو بـ الأصح لا اُجيد البقاء أكثر
بعض الوصف .. يـُذهب العقل .!
قد يكون تحريمه قياساً .. درءً للفتنه 
يا حبيبي
أيـــه أحبــك .. أقسم بربي أحبك !!
رغـم ذلك ...
باتركك ترحل / تبعد
ما أبي يجمعنا موعد
في زمن كله خيانة ... !
تشكلت البراءه منذُ القـَـْسم ..
كم من القلوب تحملين لهذا الزمن .. تصدقين !
أعتـــــرفلك ...
أن واقعنا جميل
بس الأحلام .. كانت أجمــل
ما أبي أسمع كلامك ..
واعتبرني حلم مر فـ. منامـك !!
الانتهاء .. غايه .. في بعض امور الحياه .. منها الحب !
لذا يكون التبرير مخافة إملاق ..
"ملاحظة قارئ بسيط "
قد يكون سقوطها بإستعجال الكتابه بالمتصفح
كل شي كان في أبهى صوره ما عدى :
واعتبرني حلم مر فـ. منامـك !!
بما أنـّك أنهيتي النص بشطرين من قافيه واحده
كان الافضل ان يطول الاخير عن ما سبقه لتستقيم هكذا :
واعتبرني حلم مرّك فـي منامـك !!
الريــــــــــم
نص من أجمل النصوص التي عـُلِقت على صدر مواسم ..
وأنت ِ بارعه في إستدراج المشاعر لصالِـحك !!
يستحق كل هذا التصفيق .. وبحراره
دامت رِقتـُك ِ
|