رد : ثـقـوب
لم أكن أعلم أن الوقت بات طواعية لك فأجدت طرق أبوابه
ليهديك للبحث عني حرفا لا شخصا
أجادت أحرفي الوشاية بي عندك ...
وهمست لك بأنها أجزاء من كل مخبأ في إحدى الزوايا
أتيت إذن هنا لا بأس
لا أعلم أي أمر سكنني حين علمت
لكني أجزم أن لا إجابة أمتلكها لكل كم الأسئلة التي تسكنك أقلها في الوقت الحاضر
أهلا بحضورك صديقتي
|