|
رد : لحظـــات من قلبي وقلمي ...
غيمة داكنة اقبلت على سمائي الصافية 
ياتــُرى ماذا حـملت هذه الغيمة فقد كانت مبتسمة للغاية
ياغيمتي لما لم تبكي وتفسحي لدمعك الغزير يتساقط بأرضنا .؟
لما لم تنهمري مطرا ً كباقي الغيمات ...!
قالت لي أنا حملت لك ِ قطرات شوق ٍ
استنزفتها السنين الماضية
يااااه لقد أمطرتني شوقا ً وحبا ً غزيرا ً تحدثت عنه البراري والجبال الراسية
تموت الأشواق وتحيا فالحب سماءه لاتزال صاااافية . 
julanar
|