بالفعل .. سعيد أنا هنا والله في هذه الصفحة ..
حين تحمل لنا نصا قادرا ومتطورا على مستوى الرؤية واللغة الناقلة لها معا ..
العمق الرؤيوي في النص وعبر لغته النوعية استطاع أن يمرر كثيرا من المواقف النفسية الأنثوية ( المسكوت عنها ) في حياتنا العادية .. ولعمري .. تلك القدرة المميزة .. والثقافة الثرية ..والتمرّس الكتابي الواثق .. قدمت لنا نصا نوعيا .. بشخصية إبداعية ( أنثى ) تدرك الكتابة وما ينبغي لها حين تقف أمام مرآة ذاتها ..