[خالد التميمي]

.



اللبقه / الجازي

في الوقت الذي نكلّ فيه .. من مطاردة طرائد الفكر..
نجدكِ قد اقتنصتِ أسمنها !

وكما أنتِ في كل نص.. تكتمل فيه ثلاثية التميّز !
بين الفكرة .. والطرح .. والمتابعة


***


وللمشاعر .. أجواء كثيرة..

وإن كنت أعتقد أن اجملها .. أقدمها

نظراً لوقتٍ تغيّرت فيه الاختلاجات .. وظهرت الغايات .. وغابت التضحيات


في السابق ..

لم نكن نعايش المحبه لذات الشعور فحسب..
بل كنّا نحب ان نعايشها ونعيشها للذةٍ فيها.. لانعلم ماهي..!


وكنا نختلجها .. ساعة بعد ساعة بعد ساعة

إبتداءً من شقاء الصباح .. حتى براءة المساء
ومن دروس المدرسة .. حتى حكايات النوم !

وتستمر مابين الأحلام والتخيلات ..

أو ربما التنبؤات !!

هكذا كانت ..

ومازلت لاأعلم ماتلك اللذة

ربما كانت أجمل.. أو ربما كانت أصدق..أو ربما كانت أنقى ..


***
كانت معنا في لعبنا وتعبنا..

بدايةً من :
1 طش / 2 طش / 3 طش /....../...../....../....../...../

ونهايةٍ بــ :
تراني جيت !!



***
كانت معنا في زعلنا..

بداية من:
..............!

ونهايةٍ بــ:
إصحيبه !!



***
كانت معنا في غزلنا..


ومازلت أذكُر حين كتب لي..
أكتب لك بالمقلوب .. تدوم المحبة بالقلوب ..

فكتبت لمن كتب لي !
أكتب لك بالرصاص .. علامة الحب والاخلاص !


ربما كانت تلك العبارة .. هي بكر القريحة الآن !!

سأعود بشئ من الخصوصية أكثر



تحياتي