حينما يكون الحديث عن قلمٍ وقلبٍ بحجم
عبد الله البكر
فإن الحروف لا محالة هاربتٌ منّا
لا أجيد ترتيب الكلام وتنسيقه وإضفاء نوع من الرسمية عليه
خصوصاً حينما يكون الحديث معك / عنك
صديقٌ لا أمل مخاطبته / حبه
أعيدُ لك ما قلته لي في أحد الردود
" إذهب أنّا شئت يا صديقي ... فمحلك هنا ... وأشار إلى قلبه "