إقتباس:
مِنْ رَمـَى الحُلُمَ الوَلِيدَ عَلَى ضِفَافِ اللّيل ِ؟
أغْرَقَـهُ وَسَافَرَ كَالسَّحَابْ
وأرَاكَ تَنْتـَظِمِينَ نَبْضَـا ً
نَبْضـُكِ الصُوْفِيّ آيَتِيَ الأخِيرَة ُ
دَمْعُكِ المَسْحُورُ أغْنِيَتِيْ .. فَغَنِّيْهِ العِتَابْ .. !
وَاتْلِيْ عَلَى الجَدَثِ القَدِيمِ مِنَ الهَوَى نَغَمَ المُحِبّ
طُـقُوسـُهُ سُكـْرَى
وَقِيثَارَاتـُهُ مَاتَتْ
فَغـنِّيْهَـا وَحِيكِيْ نـزْفَـهَا
أنـتِ الذّهَـابُ وحَجِيَ المَبْرُورُ نَحْوَكِ يَنتـَهِيْ
إنْ كـنْتُ رِحْلـَة َ عَاشِـق ٍ ...
أرْضَى الحَبِيبَة َ بِالدَّمِ القـٌدْسِيّ .. بِالرُّوحِ الأخِيرَة ِ .. بِالإيـَابْ
|
.
أشـ شـ شـ
أحتا اااااااا ج لوطن حتى أستوعب ما أقرأه
.
سيدتي
سأتلو الصمت هنا
.
الهدب