هنالك سؤال حقيقة حيرتني إجابته وأطلب من الشاعر محمد مدران الرد عليه بكل صراحه من وجهة نظره
حصل ان بعض الشعراء يبدأ نشره من خلال منتدى شعري , ومن ثمَ يبدأ الأنتشار ومعرفة الناس به عن طريق التفاعل بينه وبين الشعراء الأقدم منه او من هم في جيله مع الأعضاء المتذوقين للشعر ويبدأ ينشر في منتديات أخرى ليعزز شعبيته , وحينما يشعر بنشوة الشهره نوعاً ما , يشعر بالزهو والغرور على أقرانه وعلى الناس الذين شجعوه وشدوا من أزره في بداياته , ومنذ أول أمسيه يقل ظهوره ونشر قصائده , وأن فكر و نشر يكون متعالياً حتى بالردود على أساس معرفة الناس به , وعندما تطلبه مجله للنشر, الزهو يصبح غروراً لدرجة الجحود للمنتدى او المنتديات الذي بدأ منها , فيبعث للمشرفين بالمنتدى بحذف كل مشاركاته لأجل وخوفاً ( على نجوميته ) من ان يراها الناس من قبل ومن بعد !
بشكل اقل مما هو عليه في وقته الحالي ( بنظره ) او بمعنى اصح يستعر من تاريخه في المنتديات ماتحليلك لهذه الظاهره سواء من كتّاب او شعراء خاصة أن بعضهم لديهم اعتقاد بأنهم وصلوا القمة ولو فندت قصائدهم تجد أغلبها مليئه بالأفكار التافهه ؟ بينما غيرهم معروفين اعلاميا ومازالوا يشاركون لأنهم يرون ان التواصل مفيد ويعزز شعبيتهم ؟ ماهو تحليلك لهذا النوع من الشعراء او الشخصيات ومارأيك بهم ؟
نرجوا ان تكتب لنا وجهة نظرك حول ذلك هذه المسألة و بالتفصيل ؟
طالما مانسمع أن هنالك شاعر ما يسبق عصره ؟
ماهي المميزات في هذا الشاعر التي جعلت النقاد يتحدثون عنه بهذا التعبير ؟
وبإجبه شافيه إاذا أمكن ؟
حدثنا عن الأمسيات الشعرية للشاعر محمد مدران اليامي ؟ هل أقمت أمسيات من قبل وكم عددها
وما مردودها النفسي هذه الأمسيات عموماً لدى الشاعر ؟
يقولون ان المعانآة سبباً في خلق الأبداع لدى الكتاب و الشعراء أسوة بأن الحاجة أم الأختراع
هل توافق على ذلك ؟
أيهما أكثر تحريضا على التداعي الألم أم الفرح ؟
هل للمرأة تأثير على الرجل من ناحية تأثيرها عليه في عطاءه الأدبي والشعري ؟
بمعنى انها مصدر استفزاز او الهام للكتابة ؟
متى تحكم على شاعر أنه تافه ؟
يقولون أن اسماء شعراء النبط عمرهم الأفتراضي ينتهي بسرعه بعكس شعراء النصوص الغنائيه التي تبقى مع الفنان فترة طويله ؟
هل تؤيد هذا الكلام ولماذا ؟
مع التحية لشاعرنا محمد مدران اليامي