وخرج على قومه في زينته
المضيء/ تأبط شعرا
وبما أن ملامح العيد قد ظهرت؛ باجتماع كلّ الأحبة هنا ــ في هذه النافذة البلّوريّة ــ دعني "اهندم" نفسي قليلاً , وأحضر بعضاً من "الطراطيع" والحلوى .. علّها تليق بهذا الاحتفال المتأبط فرحا
*
للمشرفين شكرٌ واحترام .
اخر تعديل كان بواسطة » فوزي المطرفي في يوم » 13-09-2005 عند الساعة » 04:23.
|