.
..
إبراهيم الرشود ..
توأم الروح ..
والصديق الذي أتجه اليه في كل ضيق ..
قبل يومين بالتحديد ..
كنت في غايه الضيق يا إبراهيم .. ولكنني عاجز عن الكلام !
لم أجب على أي هاتف ..
ولكنني إتصلت بك .. وكانت إبتسامتك مصدر حياة لسعادتي ..
لا أذكر بأنني تحدثت .. لكنني أغلقت الهاتف وأنا أشعر بإرتياح كبير
..
إقتباس:
كفااك ياعبدالله
كفاااك
أحببناها معك يارجل !
أنت تجعل الناس تحب ماتحبه أنت ياعبدالله
وها أنا دليلٌ ماثلٌ أمامك
|
ها أنا قادم الى الدوحه يا صديقي ..
وأنا أردد : ويلك ياللي تعادينا يا ويلك ويل ( وجه غيران )
..
محبتي الى الأبد ..
.