[محمود ال مخلص]

عندماا يكون الشعر حااضر في ابهااء صوره وأجمل حلّه يجذب المتلقي ويطرب المتاابع ويستميل القلوب
ويعجب العيون وهناا كان الشعر حااضر بقووه بل هناا كاانت الحروف تتكلم بلغه خاااصه لايتقنهاا سوى
من يمتلك اسرارااهاا ويسبر أغوارهاا ويستطيع بأدواته الرائعه من رسم لوحه فاائقة الجماال تعجز ريشة أكبر الرسامين العالمين من أتقانهاا او الوصول لجزء بسيط من اسراراهااا الخااصه نعم هناا استطااع المبدع بوجهة نظري والمميز شعراً والرفيع خُلقاً الشااعر عبدالله بن شامان من ابدااع لوحه فنيه مكتملة الجماال بلا جداال
تجبر متابعي الشعر الحقيقي ومحبي التميز على التصفيق بقووه والتغني بكل حرف وكل كلمه وجدت في ثنايا
هذه القصيده التي سحرتني بروعتهاا وتسلسلهاا وجزالتهاا وكأنهااا قطعه وااحده اتقنتهاا أيدي مبدعناا عبدالله بأوامر فكره البااهي وخيااله الراااهي،،،

لو تركت لقلمي العناان في الأسترساال لن أوفي هذه الدّره ماتستحق من الثناء والشكر ولكن يكفيهاا أنصاف
اللجنه العزيزه والتي تثبت لناا في كل مرّه ان الأنصااف ديدنهاا فلهم مني جزيل الشكر على مايبذلونه من مجهود راائع ولشعارناا الف الف مبرووك وعساااك ساالم

كماا ابارك للشاعرين الراائعين سالم بن لجعان ومحمد الساالم
عذراً أن قصر حرفي ،،