اخوي محمد العمري
طرح جرئ يحسب لك
و لا اتوقع ان عندي شي جديد اضيفه و لكنه مجرد الحضور و ابداء الراي
في نظري انها تكون على امرين:
1/ ان يستخدم الشاعر قافيه صعبه غالبا و في الغالب تكون الكلمات الوارده على شاكلة الصابون و الليمون
و في هذه الحاله تكون القصيده ساخره او فكاهيه و كما يقول عبدالله التميمي
في احد نقاشاتي معه:
ان هالنوع من القصايده ما تحفظها ولا تقدر تستشهد بها في حضور شعراء الا بشكل فكاهي وفي مجال تذكر فيه قصائد ساخره..
و اظن اقرب مثال لذلك قصائد الشاعر سعد علوش
2/ ان ترد بعض الكلمات الغريبه او الغير دارجة الاستعمال في القصائد النبطيه و تكون قد جاءت دون تكلف
مثل كلمة البياله اللي اوردها ابو نوت للشاعر ضيدان
توظيف رائع غير متكلف و صوره جميله
استشهد بها ابو نوت في حضور شعراء كبار في هالمتصفح..
انا اتوقع ان الشكل الاول او القصائد الفكاهيه
جميله و وقتيه
اما النوع الثاني فيحسب للشاعر لانه خرج عن الروتين القديم
و اصبح ابن بيئته و ليس ابن البيئه القديمه
و اورد شيئا من الاشياء الموجوده حوله و قد ارتبط في ذهنه بفكره معينه
كما اورده محمد الاحمد رحمه الله كلمة الرجم في بعض قصائده
فهو ابن بيئته و نحن ابناء بيئتنا
و لكل جيل وقته و قصائده
فنحن لا نستخف بالاسلوب القديم بالعكس يعجبنا و نستشهد به و نحفظه
و لكن السؤال هو: أليس من الزيف ان اضع قصيده في الرجم في الوقت الحاضر و انا امام عيني المملكه و الفيصليه و قد يكون البعض لم يرى رجما على الطبيعه طوال حياته؟؟؟
هي وجه نظري لا اكثر..
|