إلى الصفحة الأولى 000
ربما حضرت متأخرة أو بعد غياب / ولازلت
.
.
.
ولكنني أنتهز كل فرصة للوصول إلى الجهاز كي أقرأ هذه المقطوعة الرائعة أيها النقي ...
شكراً وليست تكفيك ...
شكراً لمنحي الفرصة للتشبع شفافية في كل مرة أسترق فيها قراءة هنا ...
تحياتي ...
ــــ.. .
|