اخوي الشاعر / عبدالله مران ...
بكلمك بالشعبي الفصيح ؟؟
تدري انت وش ينقصك ؟
شوية صبر على القصيده وشوية تدقيق ومراجعه وبس
ابو مران اقسم لك بالله العظيم انها من اجمل ما قرأت في الفتره الأخيره خصوصا عندما بدأت القصيده في الأشتعال ابداعا من هذا البيت الى اخر القصيده :العمر ولّى وانتصف ما به ولا يوم(ن) يصيب
...... راحت سنيني للتعب والضيق ولباس الحداد
يمّه لقيت ان الخوي ماله لوازيم تجيب
...... الا مواقف مصلحة والكذب وعلوم البراد
يمّه هذيك اللي خذت أحلى مسافاتي تغيب
...... وأكتب أنا بغيابها أثقل عبارات البعاد
يمّه زرعت بصدرها وبصدري القاحل مغيب
...... وقمح(ن) نبت بصدورنا مواسمه تدعي الحصاد
لا هي عطتني كل شي ولا جيتها بمنطق غريب
...... بس انها متردده بين ابتعادي والعناد
يمّه هذيك ديارنا تنطر سحاب(ن) للحسيب
...... والدور قفر وخاليه ويذرابها تراب الفساد
يمّه وهذي قصتي يكبر بها الطفل ويشيب
...... وتكسّر قلوب(ن) قست وتضحك لها افواه الجراد
يمّه طلبتك حاجتين ان كنت أنا عندك حبيب
...... لا تدعي بيوم علي وخلّي جروحي للرماد
بس السؤال المنتهي اليا متى كلّي صويب
......وأنا أسكن جروحي بلد وجروح تسكني بلاد
العمر ولّى وانتصف ما به ولا يوم(ن) يصيب
...... راحت سنيني للتعب والضيق ولباس الحداد
يمّه لقيت ان الخوي ماله لوازيم تجيب
...... الا مواقف مصلحة والكذب وعلوم البراد
يمّه هذيك اللي خذت أحلى مسافاتي تغيب
...... وأكتب أنا بغيابها أثقل عبارات البعاد
يمّه زرعت بصدرها وبصدري القاحل مغيب
...... وقمح(ن) نبت بصدورنا مواسمه تدعي الحصاد
لا هي عطتني كل شي ولا جيتها بمنطق غريب
...... بس انها متردده بين ابتعادي والعناد
يمّه هذيك ديارنا تنطر سحاب(ن) للحسيب
...... والدور قفر وخاليه ويذرابها تراب الفساد
يمّه وهذي قصتي يكبر بها الطفل ويشيب
...... وتكسّر قلوب(ن) قست وتضحك لها افواه الجراد
يمّه طلبتك حاجتين ان كنت أنا عندك حبيب
...... لا تدعي بيوم علي وخلّي جروحي للرماد
بس السؤال المنتهي اليا متى كلّي صويب
......وأنا أسكن جروحي بلد وجروح تسكني بلاد
العمر ولّى وانتصف ما به ولا يوم(ن) يصيب
...... راحت سنيني للتعب والضيق ولباس الحداد
يمّه لقيت ان الخوي ماله لوازيم تجيب
...... الا مواقف مصلحة والكذب وعلوم البراد
يمّه هذيك اللي خذت أحلى مسافاتي تغيب
...... وأكتب أنا بغيابها أثقل عبارات البعاد
يمّه زرعت بصدرها وبصدري القاحل مغيب
...... وقمح(ن) نبت بصدورنا مواسمه تدعي الحصاد
لا هي عطتني كل شي ولا جيتها بمنطق غريب
...... بس انها متردده بين ابتعادي والعناد
يمّه هذيك ديارنا تنطر سحاب(ن) للحسيب
...... والدور قفر وخاليه ويذرابها تراب الفساد
يمّه وهذي قصتي يكبر بها الطفل ويشيب
...... وتكسّر قلوب(ن) قست وتضحك لها افواه الجراد
يمّه طلبتك حاجتين ان كنت أنا عندك حبيب
...... لا تدعي بيوم علي وخلّي جروحي للرماد
بس السؤال المنتهي اليا متى كلّي صويب
......وأنا أسكن جروحي بلد وجروح تسكني بلاد
لي عوده اخرى ان اسعفني الوقت ولك كل التحيه .
|