طرح شيق أخوي محمد ، لما تاصل حول الستين ، وتراجع قصايدك القديمة ، خاصة والعيال والبنات كبروا ، رايح تجد نفسك خجلان إنك كنت تقولها ، والحل مثل ماسواه البعض ، على التنور !! وتبدأ إذا كانت غريزة الشعر لا تزال تدفعك ، في إتجاه آخر بعيد كلية عن الأول. وإذا جو عيالك وامهم يدورون وراك ما لقوا إلا شيء ينفعهم ، ويحسن من سمعتك في نظرهم، وإلا وش رأيك!!! العيد مبارك ، مع أطيب التحية.
|