أخي الفاضل ... أبو نوت
الروعة بحق هي أن أجد أسمك يزين متصفح من متصفحاتي
لاشكر على واجب
فقد أوردت هذه الحادثه للعظه والعبره
والتذكير بحق الوالدين ومالنا وما علينا حيالهم
شكرا لك على هذا التنبيه
معك حق اخوي ... مالك إلا طيبة الخاطر
تحياتك وصلت ولك مثلها وزياده
الريـــــــــم