اوكلاهوما ...
لها ذكريات ٌ في الذاكرة أيضاً ...
"اما نشوف الوليف ونرتشف وده
والاَ نــموت وعسانا فدوة عـيونه....؟"
وهنا لها ذكريات الكاسر ...
قصيدة ٌ عذبة صافحت طيور الشوق المحلقة في سماء الغربة ...
حيث تبحث عن وطن ٍ جديد ...
فكانت شعبيات وطنها الجديد ...
مرحباً بك في موطنك أيها الفاضل ...
ونحن نتطلع إلى المزيد من الأشجان لنحلق بها دوماً ...
تحياتي ...
ـــــ.. .
|