"خذتني غربـةٍ عنوانها ... غربه بلا عنوان
..................................... ابي عقب التعب راحه ... لقى فيني التعب راحه "
.
.
.
" وروح ٍ تايبـه كانت تبي لذنوبـها غفـران
..................................... خطـاي انّي كتمت اسرارها بعيـون بواحه "
اليوم ..شعرت بصداع عظيم ...
و رغم ذلك .. وجدت نفسي أمام شاشة الكمبيوتر - رغماً عني -
لم أدر ماالذي دفعني على الإتصال في الحقيقة ...
ولكنني حالما دلفت إلى شعبيات ، عرفت السبب ...
رغماً عن صداعي العظيم هذا ...! صح لسانك أيها الدحيمي ...
أعدك أن مكانها في مفضلتي ...
تحياتي الجزيلة...
ــــ.. .
|