رد : ثـقـوب
لأحدهم...
تعلم يقينا حجم الخذلان الذي سكنني منك وبك
وتدرك كم من العثرات دفعني تهورك فيها من على حافة الصبر
ليتبعثر في كل مرة جزء مني دون عودة واتمتم إنه يستحق
القيود التي اتقنت شد وثاقها على معصم احتمالي وحكاياك التي كانت تهبط لتسكنني ثقة بك
تلك الحلوى وما كتب عليها والزمن الذي كانت فيه ووقت معانقة عيناي لها
طرقك القاسي على جرح فقدي الذي لم يلتأم بعد وضع نقطة في نهاية سطر الحياة معك.
|