رد : ثـقـوب
الغربة التي تسكن هذه الزوايا
باقي ضحكاتي الطفولية في أفنيته
قصة القيد الذي أحكم في معصم ارادتي
بقاياي المتناثرة على جدرانه الصامته
النحيب الذي يسكنني في كل مرة أعود إليه
الآه التي تعود إلى أعماقي في كل مرة أحاول نفثها خارج روحي
كم الوجع الذي يسكن هذه المدينة لا يحتمل
الطائف 29 - 3 - 1440
|