ثلاث وتنقضي
وحين حدثتك عن قصتي مع الوجع
وعن تجاعيد الخطأ الذي كست ملامح الطهر
وعن قيد تلك العاطفة وأسوار قهرها
كنت فقط أريد أن ارسم لي طرقات رحيل من وطن تسكنه
فأهديت لي هوية مختلفة أكثر عمقا وقربا من ذي قبل
أي قلب وأي روح تسكنك
معالم الطريق الذي رسمت باتت واضحة
وكل الأمنيات التي نطقها قلبك هي لك
فقط أمهليني للنسيان
وساندي هجرتي بالصبر
ليس سهلا أن أخلف كل ذلك وأرحل
الكثير مني يسكن تلك التفاصيل
لا زلت اتذكر( لأجلي اتركيهم غادري كي تسلمي ، سأصحبك وسنستظل هناك من وهج العناء)
بالمناسبة نسيت أن أهمس لك أنك بت تكتب بذات التعقيد الذي أكتب به .
|