شكراً لك أختي عنود
ولإطرائكِ الجميل أما بالنسبة لحديثك بخصوص الأرحام
فأنا لطالما شبهت الحب في داخلي بالطفل , فما دام هذا الطفل موجوداً
أين سيكون فسيكون فالإرحام بالتأكيد قد تقولين عني مجنوناً أو ربما تقولين
أشنع من ذلك لكن لاتنسي أن أهم شروط الإستمتاع ببعض القصائد هي ركن
الواقعيه جانباً , فعندما يقال: كشر عن أنيابه , فهل معنى ذلك أن الإنسان له أنياب ؟
الحبُ طفلٌ رضيعٌ في دفاتِرنا # نخفيه عن بعضِنا والرمشُ يُخبِرُنا