الموضوع: هَذْرٌ . !
مشاهدة مشاركة بصفحة مستقلة
قديم 02-05-2012, 02:39   #25
وليد حامد
عَيِنٌ وَ . . أَكْثّرْ !
 

رد : هَذْرٌ . !

شيخة،

كنت أتمنى أن تكون كذلك،
لذا كنت ، في كل حين كتابة، أهمس لها بأنها أعذب مما كتبت
و أنني و إن كنت أود بها إلى حيث أريد، أفضل افتتاني اللحظي بها

كان هذا حال الكلمات ..

شكراً لا تكفي
دمتِ
وليد حامد غالي

التوقيع:


وليد حامد غير متواجد حالياً   اضافة رد مع اقتباس