رد : أنا هنا
لا تسألي
يا أنتِ
ياسرَّ امتلاك بلاغتي لطراوة الأنثى
إذا ما همَّ باسمك حرفها المكنون فوق رؤس أناملي
لتجيئ
يغمرها الشذى والدفء
مهما قرَّ كون العاذلين
وحرَّ عذل الحاقدين على الصباح؟
هل أنت فاتحة الأقاحِ على البطاح؟
أم أنت تطريب المؤذِّن إذ يحض على الفلاح؟
أم أنت فاتحة الأناشيد التي لمَّا تقلْ
اخر تعديل كان بواسطة » هاني درويش في يوم » 10-01-2012 عند الساعة » 20:36.
|