|
رد : لحظتك الآن .. بكل صدق
لحظتي :
اهداء لفهد الاحمد وكل عشاق طلال 
..
البارحة وادنى الوجع يشبه اقصاه
انا وحزني مثل هرشٍ وحاديه
ياقطع قلبي يابري الحال برياه
كني ضريرٍ مالقى من يقديه
صوتٍ يقول التتن يامال فرقاه
وصوتٍ يقول التتن حذرا تخليه
ماغير انا والتتن ومقيط ورشاه
والخبت والغدراء وليلٍ تواليه ..
تشبه ضعون مربعينٍ بمثناه
يبكي الخزام ضعونهم والتهاتيه
ياصاحبي ياعاشقٍ كني اياه
كنه يسولفني بعشقه وماضيه
عاشق تمثناه الغرام وتمثناه
صحيح كل اناء ينضح بمافيه
والله لمن حدّ الدحيمي من اقصاه
الين صارت كل ذكرى تناديه
اللي بلاني به من العشق يبلاه
واللي رماني به من الوجد يرميه
بعض الغلا تعجز توصفه الأفواه
وبعض الوفا / تلحقه بعض المشاريه
وبعض التوجد ضعف لاقيل ويلاه
والحر مايدري بسده بناخيه
والرجل لامنه توجد وقال اه
يما يبّكي الخلق .. يما يخليه
طرى علي وانا اعرف الدرب واقراه
وسجيت فيه .. وتوهتني المهامية
ومن دون مادري قمت اخايل محياه
وادرّج الزفره بصدري واناجيه
مادري على ايش ابكيه .. واسرفت ببكاه
بس احمد لله .. كنت وحدي وانا ابكيه
مع ( طلال) / اقفيت اغني .. لذكراه
(منهو حبيبك غايتي بس اهنيه)
|