( في كل مره اشتاقك ادافع الدمعات لاُسعدك .. اتبنى الضحكات لاُفرحك ، لكن هذه المره تختلف )
لربما مررتِ هنا قبل أن يشرق يومك من بين أهداب صغيراتك،
كلماتك السابقة
تمتمت بها البارحة كثيرا ،
وفي كل مرة أردد .......أنا أُقدر هذا وفوق تخيلك،
هذه أنا
أرضي ليست ساكنة دائما
وأقدامي غالبا لا تخطئ السير حين تقودها عيني قلبي،
لنتقاسم الوجع ،
ونتبادل الأدوار،
ستجدِ أن حبر أيامك سيكتب بذات الإتجاه الذي سرت به بالأمس،
وهمسة أخيرة:
أن أشاطرك السكنى في ذات البناء محفوف بالكثير من المخاطر ، آمالنا قد تولد غير مكتملة ، تفارق الحياة بسكينة ،
هي تهب الحياة عندها للغد .
ليومك