تتألم ... ينفطر قلبك
لا بأس كتب الله لك ولمن تحب السلامة
لكنني أشك وجدا في قدرتك على استشعار الألم
وأتيقن من بعُد بؤر الشعور لديك عن الإحساس بالأخرين ...
لعظم الجراح التي تفتعلها ودون اسباب واضحة
سأهمس لك ... أني بت أتمتم صباح ومساء بــــ
رزقك الله في الدنيا والآخرة قدر نيتك ..
.. وسأبقى اتمتم بها لأن بها شفاء من حيرة ، وإن كنت لا أهتم للأمس ولا أكترث لكل ما حواه.