رد : ثـقـوب
رواء
عمر مشاركتك كان قصيرا ،
ساعتان وأربعة عشر من الدقائق ،
ومع ذلك لم تحظى عيناي برؤيتها ،
ليت الوأد لم يكن مصيرها يا رقيقة .
لا بأس ... سرني أن كنتِ هنا ثالثة ،
قد نلتقي في وضع أجمل
لروحك
اخر تعديل كان بواسطة » عائشة الثبيتي في يوم » 03-06-2011 عند الساعة » 12:53.
|