رد : ثـقـوب
سارة
قد لا تحظى عيناك برؤية أحرفي ، لكنني أؤمن أنني لم أقدم لك عطاء بروعة وحجم ما أبصرته منكِ ،
أنا لا أتجاهلك فحين أفر بعيناي نحو السماء ، فلأني لا أحتمل عمق ما أبصره في أحداقكم ، عيناي تجيد الحديث ، فكيف إن أجادت عيناك سماعها .
يا صغيرتي .... لم أصنع منك شيئا كنت رائعة وهم أوهموك بخطأك ، في حين براءة من خطأ،
أتيت أنا
فوضحت لك صورة ذاتك من خلال النقاشات المتكررة ، فأمطرتها بشيء من ثقة .
ممتنة لتلك الكلمات .... ولتلك الورود ... ولذلك النقاء .
|