الموضوع: فَهُوَ الهوى
مشاهدة مشاركة بصفحة مستقلة
قديم 14-05-2011, 09:23   #4
شيخه المرضي
عضو شعبيات
 
الصورة الرمزية الخاصة بـ شيخه المرضي
 

رد : فَهُوَ الهوى

لكنَّها أنتِ
التي اكتَسَحَتْ أنوثَتُها افتِقاراتيْ،
وأحْكَمَتِ الحِصارا

وطَغى حُضورُكِ
بافتِتاناتِ الهوى
فَتَسامَقَ الإنسانُ مُنْتَبهاً ،
وثارا
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
يا أنتِ:
لَوْ تَدرينَ معنى( نَلْتَقيْ)
-عندي-
لَصارَ الإندِهاشُ إلى ذهول ِ

لا تَعْجَبيْ،
وَتَقاسَميْ نَفَسيْ
وَنَبْضيْ ،
واشتِهاءاتي التي بعدَ الفضول ِ

مَمْجوجَةُ الكَلِماتِ
قَدْ تُؤذي الهوى
فالصَّمتَ إجلالاً،
وُحَسْبُكِ،
لا تَقوليْ

هُبِّيْ لِنَخْتَصِرَ اللُّغاتِ بِرَشفَةٍ
.تاقَتْ لِما في الوَصْلِ
منْ ريٍّ نبيل ِ

وَتَلَمَّسيْ عَبَقَ الرُّجولةِ
واتْرَعيْ
أصفى السُّلافِ،
وَمَزْمِزيهِ
ولا تَحوليْ

هذا أنا ،
رَجُلٌ مُباحٌ للفَضيٍْلَةِ
فَلْتَصولي
دونما جَزَعٍ
وَجولي
هاك،
ارتَدينيْ
‘واخلَعي خجلاً
فما في الحِلِّ من سببٍ
لاحجام ٍ خجولِ

والكبرياءُ
أمامَ كَوكَبَةِ العواطِفِ
خِدعةٌ
كَذِبٌ
كَتعْفافِ العَذول ِ

الحبُّ يا انتِ اشتهانا
فاعلِنيْ الإنسانَ
مُكْتَسحاً
ضروبَ المُستحيلِ

أنثاكِ تَطغى بالحُضور ِ،
فبادري
طقسَ الحماقاتِ الجميلةِ ،
واسمَحي لي

تَوَّجتُ حُبَّكِ
في أعالي العقلِ تاجاً ،
وانْتَضَيْتُ القلبَ
للعشقِ الأصيل ِ

لأعيشَ مسكوناً بِطَيفِكِ
في خَيالاتيْ
واحلامي
وما ...
،،،،،،،،،،،،،،،،

هاني ..أي وصف هوو ،، فلقد فاق الوصف وطغى
لا أستطيع التعليق فقد أتعدى حدود العقل

،، تم الاحتفاظ بالنص ،، لدسامة الوصف والمفرده

التوقيع:
{ فقطـ ..بحثٌ عمّا يستحق..{
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
شيخه المرضي غير متواجد حالياً   اضافة رد مع اقتباس