لا أعلم لمن سيكون السبق
لحديثي معكِ
أم لعناق عيناك كلماتي هنا
همست لكِ سابقا بأنني أثق فيك فوق تصورك ِ و احبك أكثر من تخيلكِ
إياك الخضوع لزوايا قراراتهم الحادة
.
.
.
.
(كتبت هنا الكثير لكن محادثتك أجبرتني مسح ما حواه )
.
.
.
.
.
اشتاق أن أراك عروسا
لا بثياب من بياض
ولكن
بقلب ورئة من فرح
تركت البداية و النهاية فقط لأحسن وأجيد تذكره