كانت رسالة إلى الغالي محمد العتيبي بـ مناسبة تخرجه من أمريكا :
على طريق العلم ، طرقي وعسّاس
..................... خاض الدروب المعضلات الخطيرة
غريب .. والغربة بلاوي وهوجاس
...................... وسـط الحياة الفاتنة .. والمثيرة
جاها ، هدفه العلم والعلم نوماس
....................... ما حركته .. المغريـات الكـبيرة
جاب الشهادة ، والردي جاب الإفلاس
........................ وغنّت عصافير الفرح فـ المسيرة
فرحتني ، وأنا مع الهمّ محتاس
........................ يا الله عسى فرحات عمرك كثيرة
التوقيع :
حزين ، جاء يحضر مثل باقي النّاس
......................... ويشاهد الفرحة على وجه غيره