ليلى ...قلمك كان وسيلة تحملني إليك رغم بعد المسافة
وجودك هنا كان يهديني السكينة والأمل
وقلمك يمعن في رسم البسمة على شفتي
كما أتقن إسكان السعادة أعماقي
يشعرني أنك بخير
وأنك هنا بالقرب
لما اخترت الهروب مرة أخرى
لما أحطت نفسك بأسوار الوحدة
لما يارفيقة ؟؟!!
|