صوتك الموجوع يارفيقة بالمرض
والموشوم بسوء الحالة النفسية
والذي حرصت عن حرماني منه
لن يرسل لي رسائل سلبية كما تتوقعين
ولن يفسد علي صفو حياتي
هو لي كالأكسجين
مثل ما أنت لي الروح !
ابنتك ذات الستة أعوام
يسكنها الأمل عندما تعانق عيناها تقاسيم وجهك
لا تسلميها لليأس بيديك !!