بررد ايتعاظم عشت ، ما قّد حييته . . . . . . وما للدفى يا " رحمة اللللله " وِجهَه ! أهوَن عليّ إنّي / ما أعوّد " لبيته " . . . . . . وأجلس مكان ٍ فيه " سامرت وَجهَه َ !
الدّمع مَا يرقى ! *