شَيْءٌ مِنَ الْخَاطِرِ !
’‘
شمسٌ حارقة ترسل مع أشعتِها الذهبية خيوطَ أملٍ !
تجعلُ الأقدار أكثر بهاءاً في عيوني [ أنا ] ‘
هديرٌ ذاك الصخب الحيوي الذي يجتاحني
لم يكن له مثيل ، يكسو هامتي على استحياءٍ ،
ليغلفه بقبلةٍ على جبينه الطاهرة !
وللطموحِ سأسير
وأرغمُ عقبات لم تكن بِ النهايةِ لِ الأقوياء .
هدوءُ الكون /‘
وسكونه قبل لحظة الميلاد الجديدة ،
" لِ فجرٍ قادمٍ يحمل في طيّاته ال‘ مجهول لي "
يشعرني بلذةٍ أجمل من الوطر في زهرةِ العمر !
في داخلي قفارٌ تتعطش لِ الصعود
تكره الهبوط والفشل
لا تخشى المحاولة ولا تعرف اليأس
متعلقةٌ بحبل الله لا تعرف القنوط !
أصبحت الأيام تزحف
لترسم خُطى جميلة مهما كانت تُخفي !
أعرف بأن مابين الواقع والحلم
مساحات من دعاءٍ
وحظوظ قد تكون جميلة أليمة ~
فلا بد من الرضاء بالواقع
وإن لم يكن هو المُنى
!
لكن بالإمكان تشييد صرح جديد من طموح
ومجاوزة الطموح بطموحٍ أكبر ‘
يليق بسمعةِ تلك الروح
وَ أسير حتى أعانق طهر مشيبه
....... وَ أسير حتى أعانق طهر مشيبه
............ وَ أسير حتى أعانق طهر مشيبه
أحاديث من [ الأرشيـف ]