هبوب الشمال ...
نحن الفخورون بك يا سيدي ...
"ياهقوتي ان القلب يرتع به الدود
والحال طاويها الهوى طي سجاد "
مطلع قوي أبدعت كتابته ...
ثم
"واليوم.. لاعلم ولا.. منه مردود
والشوق هو والصبر في ساحة جهاد "
قتال مستميت ...!
إلى
"هو يرفع الرايات للحرب ويقود
اما انتصر والا جلا يم الاكراد "
فإما أن ينتصر الحب أو
.
.
.
لا ينتصر ...
أمنياتي لك بالتوفيق الدائم أيها الشمالي ...
صح لسانك المعتاد على الجزالة و الابداع ...
ــــ.. .
|