مبارك لنا يانوف ...
بصدق كان لابدَ لتلك اللغة الأنيقة التي لاحقت صفحاتنا .. أن تتشكَل رؤيا ، فتخرج لنا بحلّة أنيقة ... تشرّفت كثيرا يا أختاه بإهدائك لي إياه .. وتسوّحت بين صفحاته متأنَقًا له ، ومبتسمًا لدهشتي به .. فواعدتُ نفسي أن أقف بما يليق بجمال حرفه .. ولعل هذا يكون قريبا ...
أكرر تهنئتي لنا بك أيتها النبيلة .. ومزيدًا من الجمال والحضور المؤثر ...