وكـ عادتي في مشاركاتي هنا مؤخراً، أبدأ في الإعتذار لعدم تواجدي وتواصلي معكم كما كنت في السابق ولكن للغياب أسبابه.
النجدية ...
دائماً ما أقرأها متميّزة لا تقلد أحداً ولا تشبه إلا نفسها
تكتب بروحٍ صادقة تنعكس لنا من خلال نصوصها .
وهنا كُنتِ كما كُنتُ أتمنى
وينقذ الشمعة صباح !!
نعم صبرت هي و فشل الظلام في اخفاء نورها حتى يأس ، فكافئها الصباح .
لو أخبي تفضح الشوق العيون
يعرف ذلك من عرف الحب
فـ في غياب من تحب، تتآمر عليك الأشياء حتى عينيك / حببتيك .
نصٌ يتقاطر عذوبةً وشعرا
الأكيد أنَّ النص هنا قال بدوره لـ الشاعرة " أشّـَبهَك "