لا أستطيع القول بأن علاقتي بفيروز وثيقة
لأنني أستمع إليها أحياناً
كتبت 3 تفعيلات قصيرة من وحي أغاني ( أديش كان فيه ناس - أنا لحبيبي - حبيتك بالصيف )
واقتبست بيتين ضمن نصين
" ياطير ياطاير على اطراف" دنياي // "لو فيك تحكي للحبايب "حكاية
و
اقلّب في الدفاتر/في الوجيه واسمع ل(قديش)
.............. وانا محدن نطرني في الصحو او اقترب يمّي
قبل بضعة أيام كتبت أبياتاً كيبوردية في مسودات الجوال ( كعادتي ) من وحي أغنية ( نسم علينا الهوى من مفرق الوادي )
والتي عادةً أكتبها دون تفكير بالفكرة أو التركيب لأنها تأتي بكل عفوية وبساطة
وبعد الانتهاء منها تذكرت بأنني قرأت ذات الاقتباس والبحر والقافية لأكتشف بأنها مشابهة لأبيات شاعرة أخرى
وهي ليست أول توارد خواطر يقتحم قريحتي
وتناسيت الأبيات كيلا أدخل في متاهات سوء الظن
ولكن لأنني أثق بنفسي كثيراً وواثقة حينها إنني لم أتعمد هذا التشابه
فقد قررت طرحت الأبيات وهي بالمناسبة أبيات عادية ولا تستحق كل هذا التبرير وقد كان بإمكاني طرحهم دون مسوغات أو الالتفات لسوء الظن
لولا أن طبيعتي لم تكن لتسمح لي بذلك كي أرتاح على الأقل
نَسَّمْ عَلَيَّ الْهَوى مِنْ [ مَفْرَقَ الْوادي]
.......................وانا اللّي ما كِنْتَ احَسْبَ حْسابِ لِلْـ [ مَفْرَقْ ]
الشِّـعْرِ كانِ بْيِديني رايِـقِ / وْهـادي
..........................كِلْما تِجينـي يِفِـزّ بْصَـدْري / يِتْـرَقْرَقْ
والْحينِ صارِ بْيديني ثايِـرِ وْ / سـادي
........................لا جيتَ ابَكْتِبْ غيابِكْ/ شِفْني كيفَ [ اغْرَق ]