يُغلِظون الأيمّان على مسامعي ليلَ نهار
بِأنهم لا يسّتطيعونَ العيشَ بِدوني,,
و أنَ حياتهُم لا تُستساغُ إلا معي.. وكانت ترتسِمُ على وجهي علاماتُ
الإستفهام؟ و التعجُب!! وملامحُ الاستِغراب
وعندَ أولِ مُنعطف أختلِقُ فِكرةً لِكي أكشِفَ نواياهم
فتسقُط أقنعتهُم المُوشحة بالذّهب والمُرصعة بِالألماس لِتظهرَ ملامِحهُم الحقيقية تِجاهي,,
لِيتأكدّ ظنّي سابِقاً بِهُم,, بِأنهم كانوا يُحاوِلونَ استدراجي و حسب
,,
,