[بدر بن عبدالمحسن]

الأخ والصديق عبد المحسن بن سعيد :
بارك الله فيك وشكرا على كلماتك الجميلة ..
1-بدر دائما يكتب نفسه .. ويكتب انعكاس الأحداث على نفسه .. ولكن بطريقته ..
2-لا يمكن للإنسان أن يسمع أو يرى .. أن يعرق أو ينزف إلا بالطريقة ذاتها التي كان يفعلها أجداده أجداده منذ آلاف السنين .. ومهما تغيرت الأحداث وتطورت التقنية سيظل رد فعل الإنسان حيالها كما هو بالحب والكراهية والرفض والقبول .. ربما ينزف الإنسان شعريا من عرق آخر غير الذي نزف منه أجداده ولكنه يظل نزيف لا يتغير ..

قلبي عليل :
لك كل المحبة و الإمتنان على تعريفي أكثر بنفسي .. ولك الشكر على الأبيات الجميلة ..

الأخ الشاعر عبدالرزاق الذيابي :
لك الحب كله والله يحفظك ..
1-الفوطة .. سبق لي أن كتبت عنها كذلك الأشخاص الذين ذكرت .. أما العربة وستائرها المخملية التي خلفها النواعس السود فليس في ذاكرتي منها شئ ..
2-جدي الإمام الباني تركي بن عبدالله .. وجدي الفارس الشاعر الأمير عبيد العلي الرشيد أفخر بفعلهم ويفخر به غيري .. أجمل ما فينا نحن أهل الجزيرة أننا نفخر بالفعل أكثر من فخرنا بالشخص .. وأتخيل أنني أمام تركي وعبيد العلي الرشيد في المجال الذي كتب الله لي أن أعمل به ..
3- الرومانسية تولد مع الشخص وكتبت الشعر في السادسة عشر ..

الأخ الشاعر صالح العبدلي :
لك الشكر أخي الكريم .. ولن يكون بيننا (فرقا) بحول الله .. أما أقرب (غزلية) إلى قلبي فلا أستطيع تحديدها .. ولا ترضى أنت أن تغضب مني الأخريات ..

الأخ العزيز محمد الدحيمي :
يا بو بدر لك الشكر كله .. والله يخليلك بدر ويوفقه ويرعاه .. أما بالنسبة لأمسية النادي الأهلي فوالله لا أتذكر الحدث .. ولكن على كل حال من عيوبي أنني أستفز مما لا يجب أن يستفزني .. وبما أنني لا أذكر الحادثة فهي لا شك لم تكن من أسباب انقطاعي عن الأمسيات الشعرية ..

كورديليا :
أنتم البدر والشمس والنجوم .. وشكرا من كل قلبي .. وأرجو أن لا تنتظري روايتي الشعرية لتكتبي خصوصا أنه في متناول يدك ما لا يحصى من الروايات والقصص الجميلة والتي أفادتني قبلك و ستفيدك بلا شك ..أما كيف يستطيع الإنسان معايشة الحياة فهو بالإيمان بالله سبحانه وتعالى وقبول قدره بحلوه ومره ..

الأخت صخب أنثى :
صمتك جدرانه شفافة وينطق بأجمل الحروف .. لك الشكر والتقدير والله يرعاك ..

الأخ الكريم عبد الرحمن الزيد :
لك كل التقدير والمحبة .. وأنا من يركض من أجلك ..

الأخ العزيز خضران المطيري :
أكبر فيك يا اخي وطنيتك .. وأعتز بها .. وقصيدتك جميلة .. مفعمة بالإحساس والله يرعاك ..

أخيرا لجميع الأخوة و الأخوات الذين لم يتسنى لي التواصل معهم مباشرة فهذا من سوء حظي أنا .. ولكل فرد منهم أقول وصلتني مشاعركم و سأضعها تحت الأهداب وبين الأضلع وسأحملها معي دوما ذكرى تجعلني أعتز بكوني شاعر .. وأعتز أكثر بكوني شاعركم .. لكم الحب والله يرعاكم ..