« افتحوا للشبابيك المحبّة»
.
مُلْتَقى الشِّعْر والأدَب:
حقًا, تواجدٌ حافلٌ وثريّ, في هذا المكان المحفوف بالعلم والمعرفة والثقافة. المُتقدّم ( ورحلة الهجرة إلى الجمال ) باستضافةِ روّاد الشعر والكتابةِ الأدبيةِ المائزة والمختلفة. وإن قلت: لا أنسى نجدية!
:
:
الذاكرة الشجيّة لدى أديبنا الذي أثختنه التجارب جيدًا: صالح الشادي, تؤتي ثمارًا يانعةً, مختلفٌ ألوانها, بين الأدبيّ والإنسانيّ والأكاديميّ العمليّ.. وفي هذا, ابداعٌ أصيلٌ مفعمٌ بالعواطف النبيلة, التي ـ على الرغم من اتساعها ـ تفتح مجلاً خصبًا, لحوارٍ مستقيمٍ كأنه الحقّ.
*
حتى حين, لـ
.
اخر تعديل كان بواسطة » فوزي المطرفي في يوم » 12-10-2008 عند الساعة » 07:00.
|