بندر:
.. هل تعلم أيها الأسمر النبيل أني أبحث عن أشباهك..
وآليت على نفسي إن وجدت أحدهم أن ألازمه وأصير إليه كظله..
إلا أن الله أكرمني بالأصل، نعما بك وبأشباهك..
أنا ما زلت أتعلم يا سيدي.. وأسعى إلى المعرفة في كل شيء..
ووالله إني أعرف أنك تملك معرفة وعلما.. وخلقا عظيما..
(
هذي لـصالح.. خذيت نصيب الرجال.. ونعطيه نصيبك)
***
ريما العلي:
كفاني من و.. ردك عنوانه..
إلا أن لطفك يا ريما أصر أن يصيبني بحدائق أخرى..
متابع لك أنا منذ زمن..
ومغرم بقدرتك على نسج الكلم.. وابتكار الصور..
فجاء هذا المكان ليفرحني أكثر بوجود مثلك
***
النجدية:
قرأت ردك هنا.. وكنت قد قرأت قصيدتك هناك..
فكان الناتج متشابها مع المعطى..
يوحي بشجرة راسخة في الأرض..
تقدم فروع جمالها أماكن كثيرة في الأعلى
شكرا للطف كلماتك تجاه ضيفك وضيفهم..
***
أحمد المطوع:
لقيتك يا أحمد قبل أن ألتقيك..
قرأتك قبل أن أقرأك.. وعرفت حينها أنك من "الندرة"..
الذين يشعون جمالا بما يكتبون..
هنيئا لي بك.. وهنيئا لي ولهم ما أغدقت وما ستغدق.. وهو أكثر بإذن ربي